( إن الله وملائكته يصلون على النبي ، ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً )

، هُهِدَوْئِيُ لآيَعِنُيْ آنِنُيْ : بُخِيْرِ ! بَلْ / هُهِنْآكَ فِيُ قِلَبيْ آنِفُجَآرِ لآ آرُيَدّ آنُ آخُرِجَههْ / لآحَدِ

ف دوآخلنآ إحآسيسٍ مبعثرةٍ " نرآهآ " بعينٍ وآحدهِ ،
حقــاً ثمةِ أمورِ ف حيآتنآ نجهل آسبآب تعلقنآ بهآ
أو بالاصحِ " نخشىِ أن تفارقنا " ولآنعلمِ لمآذآ !!
. . . . رغم إننا نعتقدِ إنها من آبرزِ عيوبنآ
ولكننآ نكآبرٍ أحياناً ف الاعترافٍ بهـآ =$


فتآرةِ نتمنآهآ لآتغيبِ ، وتآرة أخرىِ نتندمِ عليهآ !!
ف ياللهِ إنت وحدكِ أعلمٍ بمآ تكنهُ لنآ الاقدآرِ
. . . . ف أكتبِ لنآ الخيرٍ ف آمورٍ قد جهلنآهآ..!! ... اقرأ المزيد

خلفيه للكمبيوؤتر (تصميمي) أرجوؤ أن تنآل إععجآآبكم

-




يَجِبْ أنْ نثِق أننِآ مَآ خُلقنَآ أبداً :

لَ: نفشَلْ !
أوَ ل: نحِزنْ !
أو لـ نَكُنْ أُنآس بلآ هدِفْ !
يَجِبْ أن نَـثِقْ أنْ وجُودِنَا لـيسَ صُدفـَه ..
وَ ليسَ رقماَ فَحـَسبْ ..
وجُودُنآ ل حآجَهْ ) !

آنآ مِوجودِ : لآن آلكِونْ يحِتآجنيَ
ولآن آللهَ مآزآلْ | يمدِ فِيَ عمريَ كلْ صِبآح . .
لَ: آنآلْ نصِيبيَ منْ آلطِآعهه وآلفِرح وآلآنِجآزآتَ
ثِقتنآ بَ: آلله فِوقْ ( كلَ شِيءُ ) ، وآيَ شيءَ
هِو : سِر سِعآدِتنآ . . ... اقرأ المزيد

عندمآ يوزع الله الأقدآر ولآ يمنحني شيئاً آريده ! آدركك تماماً آن الله سيمنحني شيئاً آفضل.؟!